على مسرح الحياة
حضرتُ دورا لقلبي
في زمن كان فيه الناس نعاس
اعطيته دور حياته
فادهشني قلبي ... لا بكاءُ
صار قلبي متصلب بنحاس
كان بريئا حساس
صارحته ... أليس حزنك كاسرا؟
ألم تشرب دمعك في كاس ؟
لما لم تمثل دورك البكاء ؟
قال لي : لمن اشكي بعد اليأس
لمن اشكي و قد نام الناس !