بسم الله الرحمان الرحيم
الكتير منا يقع في علاقة "شاب و شابّة", لكن يبقى السؤال الذي يطرح نفسه,
هل الفتاة التي احبها تبادلني نفس الشعور؟ ام انها ترضيني لتقضي حاجتها وتملأ فراغها حتى تجد ما ترغب به.
وهذا ما يجعل دهنك ومخيلتك حائرة, وتصبح تضع اسئلة مثل "هل أنا حبيبها ام مجرد صديق لها" و ترغب عن من يجيبك عليها.
لا تحتار يا أخي فهناك بعض العلامات ان وقعت في تلك العلاقة سيتضح لك
انك مجرد صديق وليس حبيب
1) لن تجد التوتر واللهفة على وجهها بمجرد مجيئك ولن تجدها تتصل بك لتعرف ميعاد مجيئك
او مغادرتك بل ستتعامل مع وجودك كاي شخص آخر.
2) ستجدها يا صديقي لا تضحك على صغيرة او كبيرة تقولها فاذا كانت تحبك فعلا فلن تمشي
الابتسامة على شفتيها طوال جلستكما .
3) تلفت نظرك لنساء اخريات حيت يبدي اعجابها بصديقاتك وتشجعك على الارتباط بأحداهن
ولا يفرق معها مطلقا وقوفك مع صديقة لك .
4) اذا صمّمت على شيء وكانت معتادة عليه فلت تغير رغبتها تبعا لرأيك المخالف لها بل
ستصر على تنفيد ما يدور في رأسها.
5) ستبتعد فتاتك عن كل ما يتير الشبهات حولكما وبدلك فسوف تجد انكما لا تجتمعان على
انفراد الا وكانت هي البادئة بانهاء الجلسة
هدا من اجل ان تجد راحتك وتحافظ على العلاقة مع من يحبك, لكي لا تقع في الحب الموهوم
الدي ينتهي بالصدمة وقلة التقة.