حتى جروح الطفوله تبعث الى الحنين,,
ربما لانها جروح صادقه,,حقيقيه ..لامجازيه... (كما جروح الكبر
هي جروح مشاهده اكثر من كونها مؤلمه...
احمرها القاني على بياض ملابسنا ..يسرق إحساسنا بالألم ...ليحيله الى شعور بالدهشه..
استرجاعنا لجروح الطفوله ,, بختلف تمامآ عن تذكرنا لجروحنا في الكبر..
فالأول ممتع لانه استرجاع واقع,,,
والثاني مفجع لانه استعادة وهم..
جميل ان نتذكر واقعآ ,, حتى وان كان غير جميل,,,
قبيح ان نتذكر وهمآ ... حتى وان كان غير قبيح..